أنا رايان ، مدرّسة اللغة الإنجليزية كلغة ثانية في كلية كيركوود المجتمعية في سيدار رابيدز ، أيوا (وهي معلمة سابقة بالإسبانية أيضًا) ، حيث أوفر تعليم اللغة الإنجليزية العام والأكاديمي للاجئين والمهاجرين والطلاب الدوليين. أعتقد أننا نقوم بعمل جيد. في حين أننا لا نستطيع الحصول على كل الرصيد ، شهد تتابعنا المؤلف من 25 دورة زيادة في معدل التحاق الطلاب بأكثر من 400٪ في الفترة 2008-2016. خبر عظيم ، لكن هذا الارتفاع دفعنا إلى كبريائنا قليلاً. أصبح التضمين فوريًا: كان عدد غير مقبول من الطلاب غير مستوفين لمعايير الكفاءة لدينا أثناء تقدمهم ، مما يضع الطلاب في وضع خطير ومحفوف بعد اجتياز الصف السابق دون القدرات اللغوية اللازمة.

 

من المشكوك فيه أن هيكل الدرجات "التقليدي" للمدرسين للنقاط والنسب كان في جزء منه الجاني ، بدأت أفكر في كيفية تصنيف طلابي. سرعان ما أصبحت محرومة من فكرة وجود متوسط ​​رقمي واحد يفترض أنه يمثل القدرة اللغوية للطالب ، وخشيت من أن البعض ينزلق من خلال الشقوق لهذا السبب. لذا ، شرعت في رحلة مثيرة طوال سنوات للعثور على بديل قائم على الكفاءة لفصل دراسي. جربت. أعمل على إصلاح تركيجي الدرجات بالكامل. عانيت على طول الطريق. و ابتهج. عندما ركزت على ما اعتقدت أنه كان جوابي ، كان لدي اثنين من المواقف: (1) بدا أن هناك فجوة كبيرة بين احتياجاتي والموارد المتاحة ، و (2) ما كنت أفعله لم أستفد فقط من مدربي كيركوال ESL لكن ربما مجموعة واسعة من معلمي اللغات. بعد أن عرضت فكرتي على كيركوود ، قرروا تمويل عملي من خلال جائزة رئيس هيئة التدريس المنتدبة. المهمة: تصميم نموذج قائم على الكفاءة لتدريس اللغة وعملية الإعداد للمعلمين.

 

وهنا ، بعد عام واحد. مشروعي. موقع على شبكة الإنترنت ، والتي سمحت على نحو مناسب ProficiencyBuilder ونسقت corporately (آسف ، لا أستطيع أن أقبل غير جذاب). مورد عبر الإنترنت يتألف من أكثر من 150 صفحة - مجاني بنسبة 100٪ - تم تصميمه لمساعدة مدربي اللغات العالمية أو المشرفين على تعزيز الكفاءة اللغوية المستهدفة للطلاب من خلال تطبيق نهج قائم على الكفاءة في الفصل الدراسي. لذلك ، دون مزيد من اللغط ، وتلبية ProficiencyBuilder.